جاء توبيخ والدتها، مع إنها تفوَّهت به برفق، شديد الوقعَ على مسمع هَدَّسه. وكانت قالت مراراً من قَبلُ إنه حين لا يخدم المرء الله،، فهو بالأحرة يخدم الشرير من دون أن يدري.

Your Comment Comment Head Icon

Login