إن استقراء أدبيات الناسخ و المنسوخ يظهر أن هذه الآلية لا تعمل إلا في اتجاه واحد: فالسنَة هي دوماً التي تنسخ القرآن, و لسنا نقع على شاهد واحد في تلك الأدبيات يدل على نسخ للسنَة بالقرآن: إذ عندما يتدخل عامل الزمن فإن المابعد هو وحده الذي يستطيع أن ينسخ الماقبل, و ليس العكس.
Like (0) Dislike (0)
Your Comment