فالإسناد يبقى أولاً و أخيراً آلية توهيمية, لا تقنع إلا المقتنعين سلفاً, جرى اختراعها في القرن الثاني فما بعده لتمرير الحديث - أي حديث كان - دونما اعتبار لمتنه أو لحد أدنى من المعقولية في مضمونه.

Your Comment Comment Head Icon

Login