ولكن ما كانت الصداقة لتحمل في يدها ميزان العدل لكل كلمة وكل معنى وكل إشارة،بل إنها لتصفح كثي ا ر عن كثير لتجعل الحق الذي لها أن تستوفيه كاملا كأنها حق عليهاتؤديه كاملا فتكبر بتسامحها وتنمو…

Your Comment Comment Head Icon

Login