ثم أيام وشهور رتيبة متشابهة هادئة على سطح الزمن، مائجة في باطن الذكريات، لا تنسى ما فات، لو كان بإمكاني لسودت منها من لفائف البوح إلى مد البصر..

Your Comment Comment Head Icon

Login