فالنفس المختلة، تثير الفوضى في أحكم النظُم، وتستطيع النفاذ منه إلى أغراضها الدنيئة، والنفس الكريمة ترقع الفتوق في الأحوال المختَلّة ويشرق نُبْلها من داخلها، فتحسن التصرف والمسير، وسط الأنواء والأعاصير

Your Comment Comment Head Icon

Login