في غار حراء كان النبي محمد يعتزل كل شيء، في ظلمة الغار أضاءت روحه، وفي تلك الحالة فقط جاءه الوحي.في "مكان شرقيّ" اعتزلت مريم العذراء الناس، وهناك جاءها رسول ربها ليهبها نبي الله عيسى.في الكهف اعتزل فتية آمنوا بربهم قومهم الظالمين،فآتاهم ربهم رحمً من لدنه وهيَّأ لهم من أمرهم رشدًا.

Your Comment Comment Head Icon

Login